ومن آلحب مآقتل ...

ومن آلحب مآقتل ....يحب آلناس فيستمر آلجنون



::



يوم الزفاف لا يعاد غير مرة واحدة، لذا فمن الجيد أن يقوم الانسان بواجبته كاملة وحتى لو اعتبر تبذيرا، فيعتبر اللون الأحمر في الصين رمزاً للحب والفرح والسعادة والرخاء.. كذلك يتفاءل الصينيون بالعدد 9 تماماً كما يتفاءل غيرهم بالعدد 7.. لكن "زيو وانغ" ذهب بعيداً في تقديس اللون الأحمر وفي التعبير أيضاً عن تفاؤله بالعدد 9.. ففي يوم زفافه قدم لعروسه هدية لا يمكن أن تنساها، بل ان تلك الهدية أوصلت قصته إلى وسائل الإعلام التي تسابقت


فقد اشترى العريس لعروسه تسعة وتسعين ألفاً وتسعمائة وتسعاً وتسعين ورده حمراء.. أما الثمن الذي دفعه فيعادل رواتبه طوال عام كامل. وبعد تغطية سيارة العروسين بالورود الحمراء، كان هناك ما يكفي لتغطية ثلاثين من السيارات التي شاركت في "الزفة" بالورود الحمراء.. أما الباقي فقد ملئت به قاعة الاحتفال بالزفاف.


أترككم مع الصـور.

فعلا ومن الحب ما قتل مشكورة عالموضوع الحلو
كلك ذوق

هلا والف غلا اخي عبد الله

نورت الموضوع بطلتك البهيه

تقبل تحياتي

الناس فيما يعشقون .. مذاهب

لا بأس أن يبدأ العروسين حياتهم بإهداء الورود والإنتعاش بزكى عطرها ولونها الجميل

لكن ليس بهذه المبالغة الجنونية

المسكين سيظل سنة كاملة على الأقل ليعوض ما أنفق (في غير مكانه) خلال يوم واحد

فمن الحب ما أفقر

شكرا يمان

مشكور كثير اخي منتالب على مرورك وعلى مداخلتك الرائعه

بس يا اخي لو ما معاه مصاري كان ما بيعمل هيك تصرف

تقبل تحياتي القلبيه

أطلقت محكمة بريطانية امس الخميس سراح قصّاب متقاعد عمره مئة عام ذبح
زوجته وقال القاضي في حيثيات الحكم إن الرجل فعل ذلك »بدافع حبه لها«.
وكان برنادر هجينبوثام قد أقر بأنه مذنب في جريمة ذبح زوجته أيدا
عاما بعد أن علم أنها ستنتقل من بيت المسنين الذي تقيم فيه.
وعندما وصلت الشرطة لاعتقال هجينبوثام في نفس اليوم اكتشفت أنه حاول
الانتحار. وكانت زوجة القصاب السابق قد تنقلت بين عدة دور للمسنين وأقرت
ممثلة الادعاء هيلاري بانكس بأن القصاب شعر بحالة إحباط متزايدة. وقالت
ممثلة الادعاء للمحكمة »إنه اعترف بأنه ذهب إلى دور المسنين ومعه سلاح
وأنه ألحق بزوجته إصابة أدت لوفاتها. وأنه لم يكن يريد أن تنتقل زوجته
من هذه الدار وكان يعتقد أنها لن تلقى الرعاية التي يريد لها أن تتلقاها
«.
وأصدرت المحكمة أمرا بوضع هجينبوثام رهن التأهيل الاجتماعي لمدة
شهرا. وانخرط القصاب العجوز في البكاء لدى سماعه الحكم. وقالت المحكمة
لدى النطق بالحكم إن المتهم تصرف بدافع اليأس وكان يسعى لانهاء معاناة
زوجته بينما كان واقعا تحت ضغط لا يحتمل. وقال القاضي للمتهم »لقد كان
ما أقدمت عليه في الواقع عملا من أعمال الحب ولا يراودني شك أنك كنت
تعاني خللا مرضيا وقت ارتكاب الجريمة ومن ثم تتراجع مسئوليتك عن
ارتكابها إلى حد كبير«.

أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه

وردكم المفعم بالحب
والعطاء