تفسير قارءه الفنجان

قارئة الفنجان-

[ قصيدة قارئة الفنجان للشاعر نزار قباني. فهل نزار قباني شاعر المرأة، أم المرأة تمثل عنده الأرض؟؟ هذا ما حاولت شرحه... ].




ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ




جَلَسَت والخوفُ بعينيها
تتأمَّلُ فنجاني المقلوب

جلست الأمم والخوف بعينيها أن تنكشف إيالتها تتأمل مصير الإنسان الفلسطيني







قالت:


يا ولدي.. لا تَحزَن

فالحُبُّ عَليكَ هوَ المكتوب


يا ولدي،




قالت يا أيها الإنسان الفلسطيني لا تحزن على ما أصابك، فحب الوطن مكتوب عليك، ولكنك لا تزال صغيرا.







قد ماتَشهيداً
من ماتَ على دينِ المحبوب

فكل من مات على وطنه قد مات شهيدا.








فنجانك دنيا مرعبةٌ
وحياتُكَ أسفارٌ وحروب..

فمصير حياتك الرعب، والهجرة، والحروب..








ستُحِبُّ كثيراً يا ولدي..
وتموتُ كثيراً يا ولدي

وستعشقُ كُلَّ نساءِ الأرض..


وتَرجِعُ كالملكِ المغلوب


سيحب كثيرا أرضهم أبناءك يا أيها الإنسان الفلسطيني، وسيموتون كثيرا من أبنائك، وستعشق كل بُقعة في أرض فلسطين.. رغم شجاعتك وصلابتك وصمودك إنك البطل المضطهد.








بحياتك يا ولدي امرأةٌ
عيناها، سبحانَ المعبود

فمُها مرسومٌ كالعنقود


ضحكتُها موسيقى و ورود

بحياتك يا أيها الفلسطيني أرضك الجميلة، أرض الإسراء والمعراج، أرض المقدس، سبحان الله، مدخل فلسطين يشبه عنقود العنب، وجمال طبيعتها روعة ورونقا.








لكنَّ سماءكَ ممطرةٌ..
وطريقكَ مسدودٌ.. مسدود


لكن سماء فلسطين ممطرة بالقنابل.. وطرقها مسدودة بالحصارات، وبين المخيمات والحدود.







فحبيبةُ قلبكَ.. يا ولدي
نائمةٌ في قصرٍ مرصود


فأرض فلسطين هي حبيبة قلبك ولكنها محروسة ومرصودة.








والقصرُ كبيرٌ يا ولدي
وكلابٌ تحرسُهُ.. وجنود

والحراسة كبيرة يا أيها الفلسطيني اليهود تحرسها.. وأمريكا.








وأميرةُ قلبكَ نائمةٌ..
من يدخُلُ حُجرتها مفقود..

من يطلبُ يَدَها..

من يَدنو من سورِ حديقتها.. مفقود
من حاولَ فكَّ ضفائرها..
يا ولدي ..

مفقودٌ.. مفقود


مشكلة أرضك جامدة، من يدخل في صلب القضية ليفك النزاع؟ مفقود..
من يساعدك أيها الفلسطيني لترجع حبيبة قلبك.. من يقترب من مشكلتك أيها الفلسطيني؟ مفقود؛ من من كل الأمم حاول فك مشكلة فلسطين.. مفقود.. مفقود.







بصَّرتُ.. ونجَّمت كثيراً
لكنّي.. لم أقرأ أبداً

فنجاناً يشبهُ فنجانك



شاهدت وقرأت كثيرا مشاكل النزاعات بين الشعوب.. ولكني لم أقرأ ولم أشاهد أبدا قصة تشبه قصتك.







لم أعرف أبداً يا ولدي..
أحزاناً تشبهُ أحزانك

لم أعرف أبدا أحزانا تشبه أحزانك.








مقدُورُكَ.. أن تمشي أبداً
في الحُبِّ .. على حدِّ الخنجر

وتَظلَّ وحيداً كالأصداف


وتظلَّ حزيناً كالصفصاف


لعله مقدر عليك أيها الفلسطيني أن تبقى محبا لوطنك مهما كانت الظروف.. ولو فوق حد السكين، ومقدر عليك أن تبقى معزولا كأصداف البحر، وتبقى حزينا تتمايل من هنا وهناك كما يتمايل شجر الصفصاف.








مقدوركَ أن تمضي أبداً..
في بحرِ الحُبِّ بغيرِ قُلوع

وتُحبُّ ملايينَ المَرَّاتِ...


وترجعُ كالملكِالمخلوع..


لعله مقدر عليك أن تبقى على حب أرضك لن يستطيع أي بشر أن يقتلع منك هذا الحب وحبك لأرضك يتضاعف ويتقوى.. ورغم صلابتك وقوتك وصمودك فإنك بطل مقهور..

فلسسسسسسسطينيه وافتخررررررر

رغم كل ما لقيه نزار قباني من متاعب ، فمن محبين ومن أعداء

لكن هناك نقاد احتل في أنفسهم مكانة عظيمة فاستطاعوا بذلك انصاف

الشاعر وفهم الكلمة ، لأنه إن بدا ظاهرا كفره في صريح عبارته

إلا أنهم فهموا قصده كما فهمه ،

وهنا السيدة هناء فهمت ما رمى له نزار في قصيدته قارئة الفنجان

فكم كان يحتمي نزار بقصائده الاباحية ليصرح عن فكره السياسي ،

فقصيدة الديك مثلا تدل على فكره السياسي ، لكن صاحبه الديك كان جنرالا فحلا

يحب الجنس ، يحب التدليك ، يحب الخادمات يحب نساء الأرض

فكان هذا الديك مثالا أضحك به الناس ، لكنه رمى به سياسيا في ذلك الوقت

والوضع السياسي ذلك الوقت

ولا أضيف أسماء لأنني لا أريد أن أظهر لك مساوئ من تظنون به محاسن

تقبلي مروري سيدتي

سلمت يداكي حبيبتي هناء على ما خطه لنا قلمك
تقبلي مروري

تحياتي لكم ولمروركم اعزاءي

يعطيكي العافيه اختي هناء

هلا عبدو اللله يعافيك

أني لأتفهم حبك .. سيدتي لوطنك
وإني لأشاطرك الرأي و المشاعر حول هذا البلد الجريح والعزيز على قلوبنا جميعا
وكلنا غاضبون لما يجري له ويحاك ضده رغم الصمت المطبق من القريب فضلا عن البعيد
وإني لأشد على يديك في الذود عن حمى هذا الوطن
لكن ما لا أستسيغه هو تحميل الكلمات أكثر مما تستحق
فقارءة الفنجان ( بعد إحترامي لصاحبها الشاعر نزار قباني فأنا من عشاق قصاءده ) فهي قصيدة غزلية لا تحتمل كل هذه الأشعة التي وجهتيها إليها فنعكست إلينا مشوهة
والشاعر نزار عندما كان يتحدث شعرا لفلسطين كان أشد الشعراء وضوحا فلا يخاف ولا يداهن وقصاءده خير شاهد
كلنا نحب فلسطين ..ونتألم لفلسطين .. ونرجوا من الله أن يعيد هذا البلد الى أهله
مقدرا لك حبك للوطن
ودمت بخير

السيد منتالب ، حين نقرأ قصيدة الديك لنزار قباني

وقصيدة الطبلة

والكثير الكثير

نشعر بتذمره من ماضيه وحاضره ، يحاول الهرب

دقق جيدا في قصيدته الديك ، لا تجد فيها الجنس فقط ، بل تجد

تاريخ .

وهلم جره ،

تقبل مداخلتي ،والشكر موصول لهناء في كل وقت

أخي الكريم .. محمد طارق
اساليب البلاغة في الأدب بكل مقاماته لا أحد ينكرها
ولكن من الامانة الأدبية أن أنزل النصوص في منازلها ( أديبا كنت أو ناقدا أو قارئا )
وإحترامي موصولا أيضا لأختنا .. هناء
نورت أخي .. وأسعدت

أسعدت بلقاءك والتعرف عليك ، ربما قد عرفتك

ولكن أخي الفاضل هناك أمر يجب أن أفصح عنه

إن حقوق المؤلف تكون في حال حياته وتستمر مع دار النشر إلى يوم وفاته

ولا تستمر بعد وفاته ، ربما هذا غائب عنك

أشكرك سيد منتالب ، لك مني أطيب التحيات

اخي منتااالب هلا بك وبعودتك لمنتداك

اسمح لي اخي ان اعلق علي بعض من جملك والدي ادهشتني


فقارءة الفنجان ( بعد إحترامي لصاحبها الشاعر نزار قباني فأنا من عشاق قصاءده ) فهي قصيدة غزلية لا تحتمل كل هذه الأشعة التي وجهتيها إليها فنعكست إلينا مشوهة

هل تعني بكلامك انه بتفسيري هدا شوهت الحب والغرام والغزل الموجود بها لا اخي العزيز تفسيري هدا ومافاض به عقلي هنا زادها جمالا لانها امتزجت بكلمه فلسطين

بصَّرتُ.. ونجَّمت كثيراً
لكنّي.. لم أقرأ أبداً

فنجاناً يشبهُ فنجانك


فسرها اخي انا لااري لها تفسير ولكن تفسيري لهده لجمله جعل لها جمال ومعني

اخي منتالب القصيده جميله وتفسيرها اجمل وزادت جمال

تحياتي لك اخي

سأموت مثل الجميع يوما ... ليس حزنا أو حسرة
بل من شدة حبي لك يا وطني المحتل سأموت

الأخ محمد طارق .. تحياتي
لقد ابعدت الشقة .. لم أتكلم عن حقوق المؤلف ودور النشر رعاك الله
إنما موضوعنا هو النص الأدبي وما يستحقه من المساحة الأدبية والبلاغية
دمت بخير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخت هناء الغالية

لقد قام الاخ انس الوسام السوري

بنقل هذا الموضوع الى المواضيع المكررة بالخطأ

وبسبب ضعف الانترنت عنده وللاسف الشديد لم يستطع اعادته

الى القسم الذي كان فيه وهو قسم فلسطين الحبيبة على قلوبنا جميعا

وانا الان قمت باعادته بالنيابة عن الاخ انس فارجو ان تتفهمي الموضوع

وان تتقبليه بصدر رحب ولك جزيل الشكر والتقدير والاحترام

اخوكي ابوحيدرحباب

تــيب تقبلناااه بصدر رحب

اشكرك اخي العزيز ابو حيدر ودمت بخير اليوم وكل يوم

هلا بالاخت هناء الغالية

بارك الله فيك وجزاك خيرا

واشكرك على تقبل الموضوع بصدر رحب

وهذا ليس غريبا عنك فانت صاحبة القلب الطيب

والانسانة الواعية والراقية والمحترمة والخلوقة

اشكرك جزيل الشكر اختي الغالية

اخوكي ابوحيدرحباب

+







والقصرُ كبيرٌ يا ولدي
وكلابٌ تحرسُهُ.. وجنود

والحراسة كبيرة يا أيها الفلسطيني اليهود تحرسها.. وأمريكا.

hاول شي بحب اشكر الاخت هناء على الشرح ولو انه الي بعض المآخذ عليه بس اكيد مو بشدة مآخذ اخونا منتالب
الاخ الغالي منتالب الاخت هناء لم تقل ان اليهود هم حراس الارض المقدسة بل عبرت عنهم بالكلاب وقد وضعت النص
اما قضية فلسطين فان تحويها كل دموعنا واقلامنا فهي قضية كل المسلمين ومهما قدمنا لها نبقى مقصرين ولو ان اعظم ما يمكن تقديمه وهو الروح لأجل فلسطين وهذا ما يفعله اخواننا المجاهدون جزاهم الله عن الامة كل خير
اما حصر القضية الفلسطينية في قصيدة فليس موجودا بالنص بل هدا النص جزء لا يتجزأ حسب ما رأت الاخت هناء من مئات بل ملايين القصائد الموجهة لفلسطين ولا ننسى ان للشعر حيزا في مواطن الجهاد والا لما اثنى رسول الله صلى الله عليه وسلم على حسان ابن ثابت

اما مأخذي على القصيدة فيا اخت هناء اتمنى لو وضعتي لفظة المسلم الحر العربي بدي لفظة الفلسطيني لأن قضية فلسطين هي قضية كل الاحرار في العالم وهي قضية كل المسلمين والعرب وذوي الضمير
فهي قبلتنا الاولى ومحج ارواحنا
في النهاية لا بد ان اعبر عن سعادتي بهذا النقاش الرائع البعيد عن التجريح ومشكورين يا غوالي

سأدخل في حديث طالما أردت الدخول به لتعرفوا أيها القراء ما يكنه الشعر من شعور ذاتي لدى القارئ

عندما نسمع أغنية للمطرب الفلاني ، فما حالتنا التي أوجبت سماعنا لغناءه وطربه ، هل هي حالة حب لطرف آخر؟

أم هي حالة فراق وحزن قد آلم صدر المستمع ؟ أم هي حالة غربة عن الوطن ؟

فأي كانت حالة المستمع أو القارئ للشعر يشعر بها حين يستمع أو يقرأ ، وليس هذا بغائب عن الأخ منتالب أو أي عضو هنا.

السيدة هناء ، الأستاذة المحامية ، لم تقل سوى شعورها ، وأعتقد بأن أي فلسطيني أو فلسطينية ، أو أي شخص بمحلها

حين يسمع تلك الأغنية بغض النظر عن مؤلف كلماتها سيشعر بحنينه لشيء قد فقده

فحين نسمع بأن فلان من الناس قد غازل الجولان المحتل ، نشعر بعطف تجاهه، وهنا قد قرأنا ما تكنه الأستاذة هناء

لوطنها فلسطين ، تغنت به كما يتغنى امرؤ القيس على أطلال حبيبته ، وكما تغنت الخنساء ، فهنيئا لها هذا التشبيه البلغ

ثم إننا سمعنا بذاك الذي ترجم أغنيته وفيها من الغزل ما فيها ، وقد جعلها كامرأة حسناء ، غادة قد لعبت بشعرها الأسود

المائج ، الساحر ، ثم في نهاية الأمر نراه يرمي بكل ما وصف إلى وطنه ، وطنه المحتل ،

لدي الكثير الكثير من المواقف ، فلا يكن ما ترجمته الأستاذة هناء إلى حب وطنها ، عائقا لكم

أشكركم جزيل الشكر

اللهم احفظ المسجد الأقصى
اللهم فك الحصار عن مسجدنا
اللهم رد كيد الأعداء عنهم
اللهم إنك تعلم أن الشعب الفلسطيني أصبح لا حول ولا قوة له إلا بك
اللهم أنصفهم
اللهم دمر اليهود
وأرنا فيهم عجائب الدنيا
اللهم أيقظ ضمائر شعوبنا
اللهم اجعل فيهم قدوة كقدوة صلاح الدين

اللهم آمين

سلمت يداكي الرائعه
كل الشكر لكي اختي هناء
كل احترامي وتقديري الخالصان لكي
كل تحياتي المعطره لكي
تقبلي مروري المتواضع في صفحنك الذهبيه

انتظرت كثيرا اخوتي الاعزاء جميعا ودون استثناء

حتى ينتهي هذا الحوار الجميل ولن اقول عنه سوى حوار جميل

لان رد الاخ منتالب في النهاية اعجبني جدا وهذا هو ماكنت اتوقعه من

شخص متفهم مثلك كل الشكر لك اخت هناء وشكرا للجميع على مشاركاتهم الرائعة

واخص بالشكر الاخ ابواصطيف حاسي مغترب والاخ منتالب

لكم مني جل التقدير ووافر الاحترام

اخوكم ابوحيدرحباب

أخي الكريم أبا حيدر ..
إنه لمن دواعي سروري أن ألقاك تشرق من بين الثنايا حاملا في يدك ختم محبة ووداد يلتف حوله الأخوة المشاركون
وتطبع في نفوسنا أمل اللقاء
فتأكد أخي وإطمئن أن الجميع هنا على قدر من الوعي ليجعلوا من الحوارات التي تدور منابع خير ومشاعل نور
ما خاب من أولاك الإدارة
دمت ودامت بصمتك

اهلا بك اخي الغالي منتالب

اشكرك جدا على ثنائك هذا لي

واشكر هذا المنتدى الطيب الذي عرفني

بشخص راقي ورائع ومثقف مثلك ياطيب الاصل

بوركت اخي العزيز واتمنى لك السعادة والتوفيق والهناء

اخوك ابوحيدرحباب

أولا .. أشكر زميلي المبدع والاخ العزيز منتالب علي تشرفي بأجوبته الراقية .. ولو أحالت بعض الأسئلة الى أجوبة سابقة لم أجدها شافية أو تعني أستئلتي بعمقها بأم عينها ..
على أية حال هو ربما التداخل في فحوى الاسئلة وليس خاصيتها وأبعادها في أسئلة من سبقوني

من الزملاء .لكنني أعرج على سؤالي ,وجواب زميلي واخي منتالب والذي أنطوى على مغالطة بائنة ربما عير مقصودة مني او منه


اخي منتالب يوجد عندك سؤال موجها الي وهو الاتي ؟

أي البشارتين أصدقها وأؤمن بها ؟:

_ قول الله عز وجل في كتابه العزيز (الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ) في سورة الإسراء مخاطبا و متوعدا بني إسرائيل ومبشرا المؤمنين : (( فإذا جاء وعد

الآخرة ليسوؤا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علو تتبيرا

_ أم خبر قارئة الفنجان وما جاء في شرحها حيث أوصلتنا الى الطريق المسدود كما ذكرت

( مشكلة أرضك جامدة، من يدخل في صلب القضية ليفك النزاع؟ مفقود..

من يساعدك أيها الفلسطيني لترجع حبيبة قلبك.. من يقترب من مشكلتك أيها الفلسطيني؟ مفقود؛ من من كل الأمم حاول فك مشكلة فلسطين.. مفقود.. مفقود. )



الايه الكريمه بينه وواضحه ولا جدال بكلام رب العالمين والحمد لله وجميعنا علي علم بكلام الله وجميعنا نعلم ان صراعنا مع الاحتلال ليوم الدين


أم خبر قارئة الفنجان وما جاء في شرحها حيث أوصلتنا الى الطريق المسدود


اخي الكريم اكيد انتا فاهم مقصدي من تلك الكلمات نحن نعم نجاهم وندافع ونقدم الشهداء الابناء الاخوان الاباء المسكن محاصرون ولكن صامدون



ولكن ياخي ماكنت اسعي اليه ومافسرته بهده الكلمات هي مناشده للاخوان العرب مناشده لسكوتهم مناشده للوقوف بجانب المحاصرين المرضاء





عزيزي منتالب انا سعيده بحواري معك وحوار الاعضاء واشكر تفهمك وتفهم الاخوان



لكن قد حان سؤالي لك اريدك ان تفسر لي هده العباره


” أنا أصم أبكم .. وأنت أعمى .. ضع يدك في يدي فيكمّل أحدنا الأخر “

او بمعني اصح هده باقي تفسير والتعقيب علي قارءه الفنجان

دمتم اخووواني الاعضاء بخير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخت الفاضلة .. هناء
كل عام وانتم وجميع الأعضاء بألف خير
آسف على التأخير .. وذلك لتواجدي مع الأسرة خلال فترة العيد أعاده الله علينا جميعا والأقصى محررا وفلسطين الحبيبة
نعم أختاه ..
الآن وضعتيني على الجادة .. الحق
وصار بوسعي أن آخذ سهما من كنانتك العربية ..وأضعه في قوس الإسلام .. لأرمي به المغتصب ..
فهو السهم الحق الذي من خلاله نستطيع أن نحرر أرضنا .. وعليه يجتمع شملنا
دمت بخير أخيَه .. شاكرا حسن أدبك وجميل لطفك
لك إحترامي